Declaration - 11.12.2002: La Embajada de la República Argentina ante la Confederación Suiza tiene el agrado de dirigirse al Consejo Federal, en su carácter de depositario de los Protocolos Adicionales a las Convenciones del 12 agosto de 1949, adoptados en Ginebra el 8 junio de 1977, en relación con la comunicación cursada por la Misión Permanente de Suiza ante los Organismos Internacionales en Ginebra de fecha 5 de noviembre de 2002, mediante la cual informa sobre una declaración formulada por el Reino Unido el día 2 de julio de 2002 para extender la aplicación de dichos Protocolos a las Islas Malvinas, Georgias del Sur y Sandwich del Sur, y aceptar la competencia de la Comisión Internacional de Encuesta del Protocolo I respecto de estos territorios.
La República Argentina rechaza la pretensión británica de extender la aplicación de los mencionados Protocolos a las Islas Malvinas, Georgias del Sur y Sandwich del Sur y de aceptar la competencia de la Comisión Internacional de Encuesta del Protocolo I respecto de estos territorios.
Los Protocolos Adicionales a las Convenciones del 12 de agosto de 1949, adoptados en Ginebra el 8 junio de 1977 se aplican a las Islas Malvinas, Georgias del Sur y Sandwich del Sur por ser parte integrante del territorio de la República Argentina, en virtud de la ratificación de dichos Protocolos por el Gobierno argentino el 26 de noviembre de 1996 y la aceptación de la competencia de la Comisión Internacional de Encuesta presentada el 11 de octubre de 1996.
En relación con la cuestión de las Malvinas, la Asamblea General de las Nacionales Unidas ha adoptado las Resoluciones 2065 (XX), 3160 (XXVIII), 31/49, 37/9, 38/12, 39/6, 40/21, 41/40, 42/19 y 43/25, en las que se reconoce la existencia de una disputa de soberanía y pide a la República Argentina y al Reino Unido que reinicien negociaciones con miras a encontrar una solución pacífica y definitiva a la disputa, con la interposición de los buenos oficios del Secretario General de las Naciones Unidas, quien deber informar a la Asamblea General acerca de los progresos realizados.
La República Argentina reafirma sus derechos de soberanía sobre las Islas Malvinas, Georgias del Sur y Sandwich del Sur y los espacios marítimos circundantes.
La República Argentina agradece al Consejo Federal tenga a bien notificar la presente comunicación a los Estados Partes y Contratantes de los Protocolos Adicionales.
La Embajada de la República Argentina ante la Confederación Suiza hace propicia la ocasión para reiterar al Consejo Federal las seguridades de su más alta y distinguida consideración.
في 22 نوفمبر 1999، أودعت الجمهورية البرتغالية طرف “المجلس الاتحادي السويسري” بيانا بشأن تطبيق "اتفاقيات جنيف" المؤرخة في 12 أغسطس 1949 و”البروتوكولين الإضافيين الأول والثاني” في ماكاو. ووفقا لهذا البيان، لم يعد البرتغاليون مضطلعون بحقوق والتزامات الاتفاقيات أو البروتوكولات بالنسبة لماكاو اعتبارا ً من 20 ديسمبر 1999.
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2013
في 31 مايو 2000، أودعت جمهورية الصين الشعبية طرف “المجلس الاتحادي السويسري” بياناً بشأن مدى انطباق اتفاقيات جنيف الصادرة في 12 أغسطس 1949 و"البروتوكولين الإضافيين الأول والثاني" على "إقليم ماكاو الإداري الخاص". وبمقتضى هذا الإعلان، تصير الاتفاقيات والبروتوكولات قابلة للتطبيق على "إقليم ماكاو الإداري الخاص" اعتباراً من 20 ديسمبر 1999.
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2013
Declaration January 7, 2013:
"Her Britannic Majesty's Embassy has the honor to declare, on behalf of the Government of the United Kingdom, that its ratification of the above Protocols extends to the Bailiwick of Jersey, in addition to the territories to which they have already been extended.
In this respect, both the statements lodged on 2 July 2002 in respect of the extension of Protocol I and the Government’s declaration of 17 May 1999 in respect of recognition of the competence of the International Fact Finding Commission shall also apply."
Declaration June 15, 2011:
"Her Britannic Majesty's Embassy also has the honor to declare, on behalf of the Government of the United Kingdom, that its ratification of Protocol I and II extends to the Bailiwick of Guernsey and the Isle of Man, in addition to the territories for whose international relations the United Kingdom is responsible and to which these Protocols were extended on 2 July 2002. In this respect, both the statements lodged on 2 July 2002 in respect of the extension of Protocol I, and the Government’s declaration of recognition of 17 May 1999 in respect of the competence of the International Fact-Finding Commission, shall also apply to the territories to which Protocol I is now extended."
بيان المملكة المتحدة (2 يوليو 2002):
"(...) أتشرف، بالنيابة عن حكومة المملكة المتحدة بالإعلان عن أن تصديق المملكة على "البروتوكولين الإضافيين" سيمتد ليغطي الأقاليم التالية، والتي تعد المملكة المتحدة مسؤولة عن علاقاتها الخارجية:
أنغيلا؛ برمودا؛ إقليم أنتاركتيكا البريطاني؛ إقليم المحيط الهندي البريطاني؛ جزر فرجن البريطانية؛ جزر كايمان؛ جزر فوكلاند؛ مونتسيرات؛ بيتكيرن؛ هندرسون؛ جزر دوسي وأوينو؛ سانت هيلانة ومايتبعها؛ جورجيا الجنوبية وجزر ساندويتش الجنوبية؛ منطقتي السيادة الإدارية البريطانية: أكروتيري ودكليا؛ تركس وكايكوس؛ جزر تركس و كايكوس (....).
[شرحه بالنسبة للبيان الخاص بالمادة 90]
(...) تحتفظ حكومة المملكة المتحدة بالحق في توسيع نطاق التصديق على "البروتوكولين الإضافيين" أو بياناتها المتعلقة بالاعتراف بولاية واختصاصات "اللجنة الدولية لتقصي الحقائق" في تاريخ لاحق لتشمل أي أقاليم أخرى تتولى المملكة المتحدة مسؤولية العلاقات الخارجية لها."
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2013
"تتشرف حكومة جمهورية موريشيوس بأن تعرب عن اعتراضها على إدراج ما يسمى " إقليم المحيط الهندي البريطاني" في قائمة الأقاليم المذكورة في البيان المودع من قبل المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية طرف "المجلس الاتحادي السويسري" في 2 يوليو 2002 بشأن مدى تطبيق "البروتوكول الأول والثاني الإضافيين" لاتفاقية جنيف الصادرة في 12 أغسطس 1949، والذي تم اعتمادهما في جنيف في 8 يونيو 1977. ولذلك، ترفض حكومة جمهورية موريشيوس البيان المذكور طالما أنه يرمي إلى توسيع نطاق التصديق الذي أجرته حكومة المملكة المتحدة على البروتوكولات المذكورة ليشمل ما يسمى "إقليم المحيط الهندي البريطاني".
لا تعترف حكومة جمهورية موريشيوس بأي ولاية للحكومة البريطانية للانضمام لأي وثيقة دولية نيابة عن "أرخبيل جزر شاغوس"، والذي يشكل جزءا لا يتجزأ من أراضي جمهورية موريشيوس.
تود حكومة جمهورية موريشيوس إعادة تأكيد سيادة موريشيوس سيادة قاطعة لا لبس فيها على "أرخبيل جزر شاغوس"، بما في ذلك "دييغو غارسيا."
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2013
بيان بمناسبة التصديق:
".. أن هذا التصديق لا يمتد إلى "جزر كوك"، و"نيوي" و"توكيلاو."
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2013