في 13 نوفمبر 1999، استلم المدير العام من وزير الدولة ووزير الشؤون الخارجية في البرتغال رسالة تشعره بأنه: "وفقا للإعلان المشترك لحكومة الجمهورية البرتغالية وحكومة جمهورية الصين الشعبية بشأن مسألة ماكاو والموقع في 13 أبريل 1987، ستواصل الجمهورية البرتغالية مسؤوليتها الدولية عن ماكاو حتى 19 ديسمبر 1999 ومن ثم فصاعدا تبدأ جمهورية الصين الشعبية ممارسة سيادتها على ماكاو ابتداء من 20 ديسمبر 1999. ومن 20 ديسمبر 1999 فصاعدا ستتوقف مسؤولية الجمهورية البرتغالية فيما يتعلق بالحقوق والواجبات الدولية الناشئة عن تطبيق الاتفاقية المذكورة أعلاه على ماكاو."
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2012
إشعار بتوسيع النطاق ليشمل ماكاو: 30 سبتمبر 1999.
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2012
في 30 يونيو 1997، استلم المدير العام من حكومة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وآيرلندا الشمالية الإشعار التالي: "...وفقا للإعلان المشترك لحكومة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية وجمهورية الصين الشعبية بشأن مسألة هونغ كونغ الموقع في 19 ديسمبر 1984، ستعيد المملكة المتحدة هونغ كونغ إلى جمهورية الصين الشعبية ابتداء من 1 يوليو 1997. وستواصل حكومة المملكة المتحدة مسؤوليتها الدولية عن هونغ كونغ حتى ذلك التاريخ. لذلك فانطلاقا من ذلك التاريخ لن تعود حكومة المملكة المتحدة مسؤولة عن الحقوق والواجبات الناشئة عن تطبيق الاتفاقية [المذكورة أعلاه] على هونغ كونغ."
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2012
إشعار بتوسيع النطاق ليشمل منطقة النفوذ جرسي: 8 فبراير 1996.
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2012
فيما يتعلق بإعلان المملكة المتحدة، أعلنت حكومة الأرجنتين بواسطة بلاغ بتاريخ 26 نوفمبر 1984 أن:"جمهورية الأرجنتين ترفض توسيع نطاق تطبيق الاتفاقية لحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي، المعتمدة من المؤتمر العام لليونسكو في باريس في 16 نوفمبر 1972، ليشمل جزر مالفيناس وجورجيا الجنوبية وساندويتش الجنوبية، وقد أشعرت المملكة المتحدة وآيرلندا الشمالية بذلك المدير العام لليونسكو في 29 مايو 1984 وأكدت من جديد حقوقها في السيادة على جزر مالفيناس وجورجيا الجنوبية وساندويتش الجنوبية، وكلها تشكل جزءً لا يتجزأ من ترابها الوطني. واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة القرارات 2065 (XX) و3160 (XXVIII) و31/49 و37/9 و38/12 تعترف فيها بوجود نزاع سيادة يتعلق بمسألة جزر مالفيناس وتحث جمهورية الأرجنتين والمملكة المتحدة على إجراء مفاوضات بغية للتوصل إلى حل سلمي ودائم للنزاع من خلال المساعي الحميدة للأمين العام للأمم المتحدة الذي ينبغي له أن يبلغ الجمعية العامة بالتقدم المحرز في هذا الصدد." ونتيجة لهذا الإعلان أشارت حكومة المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وآيرلندا الشمالية أنه "لا شك لديها إزاء حقها، وذلك عبر إرسال إشعار إلى أمين الإيداع بموجب الأحكام المعنية في المعاهدة المذكورة، في توسيع نطاق التطبيق ليشمل جزر فولكلاند والأراضي التابعة لها. ولذلك فحكومة المملكة المتحدة غير قادرة على اعتبار أن لبلاغ الأرجنتين المشار إليه أعلاه أي أثر قانوني يذكر."
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2012
إشعار بتوسيع النطاق ليشمل جزيرة مان وأنغيلا وبرمودا وجزر فرجن البريطانية وجزر كايمان وجزر فولكلاند والاراضي التابعة لها وجبل طارق وهونغ كونغ ومونتيسيرات وبيتكيرن وهندرسون وجزر دوسي وأوينو وسانت هيلينا والأراضي التابعة لها جزر تركس وكايكوس ومنطقة القاعدة السيادية التابعة للمملكة المتحدة أكروتيري وديكليا في جزيرة قبرص: 29 مايو 1984.
ترجمة مرخصة من إعداد الويبو، © 2012